سياسي

عقد دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مؤتمرا صحفيا جديدا بالعاصمة نواكشوط.

وقال محمدن ولد اشدو، كبير محامي الرئيس السابق، إن الهيئات الدستورية المعنية بمتابعة أموال الدولة والتحقيق في قضايا الفساد ذات الصلة بها، لا تطالب الرئيس السابق بشيء.

كشفت وزارة الداخلية واللامركزية عن موعد انعقاد اللقاء التشاوري الثاني بين الوزارة والأحزاب السياسية في البلد.

وقالت الوزارة في إعلان صحفي لها إن وزير الداخلية واللامركزية سيترأس غدا الخميس 15 سبتمبر بفندق موري سانتر، الساعة التاسعة والنصف، اللقاء التشاوري الثاني بين الوزارة والأحزاب السياسية.

انعقدت اليوم أعمال  الدورة الثالثة عشر للجنة المتابعة المكلفة بتحضير الدورة التاسعة عشر للجنة العليا المشتركة الموريتانية الجزائرية للتعاون.

وقال وزير التجهيز والنقل الناني ولد اشروقه إن مواجهة تحديات الظرفية الحالية تفرض مزيدا من التكاتف والعمل الجاد لتحقيق الأهداف الثنائية المشتركة.

يبدأ  الوزير الأول الجزائري  أيمن بن عبد الرحمان، زيارة عمل لموريتانيا لحضور  تنظيم الدورة الجديدة   للجنة الكبرى المشتركة الجزائرية-الموريتانية للتعاون.

وحسب بيان للوزارة الأولى، فسيكون أيمن بن عبدالرحمان على رأس وفد وزاري هام، لحضور الدورة التي ستنعقد غدا الأربعاء.

انسحب أعضاء هيئة دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز  قبل قليل من الجلسة  التي عقدتها غرفة الاتهام اليوم بمحكمة استئناف نواكشوط، وذلك احتجاجا على ما وصفوه بتأجيل رئيس الغرفة البت في طلبهم تأجيل الجلسة.

أجلت وزارة الداخلية واللامركزية اعتماد توصيات الأحزاب السياسية بشأ تنظيم الانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية، إلى اجتماع سيعقد خلال الأيام المقبلة.

وقع  وزيرُ الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الانتاجية عثمان مامودو كان و السفير الفرنسي  روبير مولييه ممثلا عن الوكالة الفرنسية للتنمية. اتفاقية منحة لتمويل مشروع الولوج لمياه الشرب والصرف الصحي بين موريتانيا وفرنسا

وتبلغ المنحة أربعة عشر مِليون يورو أي ما يعادل خمس مليارات ومئتي مليون أوقية قديمة  

اجتمع الوزير الأول محمد ولد بلال،، بأعضاء الحكومة الجدد، الذين تم تعيينهم الثلثاء،

ونقلت الوكالة اتلمرويتانية للأنباء عن الوزير الأول دعوته الوزير ا الجدد ، إلى «الصرامة في تجسيد قواعد الشفافية والعدل والإنصاف ومبادئ الحكامة الرشيدة في تسيير المال العام  وتدبير الشأن العام».

 رفعت السلطات  الإجراءات الأمنية التي كانت مفروضة على منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في مقاطعة لكصر، وذلك بعد أكثر من عام من فرضها ضمن إجراءات المراقبة القضائية.

وخرج ولد عبد العزيز من منزله لتحية أقاربه وأنصاره الذي تجمهروا في محيط المنزل، احتفاء بانتهاء أجل المراقبة القضائية عليه.